| باب أعمال ليلة الجمعة وصلاتها وأدعيتها | ||
| * | ||
| المصدر: | مصباح المتهجد ص184 | |
| بيــان: | ومَن أراد حفظ القرآن فليصلِّ أربع ركعات ليلة الجمعة : يقرأ في الركعة الأولى فاتحة الكتاب و يس ، وفي الثانية الحمد والدخان ، وفي الثالثة الحمد والم تنزيل السجدة ، وفي الرابعة الحمد و{ تبارك الذي بيده الملك ،} ، فإذا فرغ من التشهد حمد الله وأثنى عليه ، وصلّى على النبي (ص) ، واستغفر للمؤمنين ، وقال : .... ص289 | |
| * | ||
| المصدر: | مصباح المتهجد ص191 ، الاختيار ، الجمال | |
| بيــان: | ويستحب أن  يدعو بعد الوتر بهذا الدعاء :  اللهم حبّب إليَّ لقاءك وأحبَّ لقائي ، واجعل لي في لقائك الراحةَ والبركَة والكرامةَ ، وألحقني بالصالحين.... إلى أن يقول : اللهم !.. هدأت الأصوات ، وسكنت الحركات ، وخلا كلّ حبيبٍ بحبيبه ، وخلوت بك يا إلهي !.. فاجعل خلوتي منك الليلة العتق من النار .ص303  | |
| * | ||
| المصدر: | فقه الرضا ص11 | |
| بيــان: | وقد يروى أنه إذا كان عشية يوم الخميس نزلت ملائكةٌ معها أقلامٌ من نورٍ وصحفٍ من نور ، لا يكتبون إلا الصلوات على رسول الله (ص) إلى آخر النهار من يوم الجمعة .ص309 | |
| * | ||
| المصدر: | عدة الداعي ص30 | |
| بيــان: | روي أنه يقرأ في الثلث الأخير من ليلة الجمعة سورة القدر خمس عشرة مرة ، ثم يدعو بما يريد .ص309 | |
| قال الصادق (ع) :  مَن قال في آخر سجدة من النافلة بعد المغرب ليلة الجمعة - وإن قال في كلّ ليلةٍ فهو  أفضل - :  " اللهم !.. إني أسألك بوجهك الكريم واسمك العظيم ، أن تصلّي على محمدٍ وآل محمد ، وأن تغفر لي ذنبي العظيم " سبع مراتٍ انصرف وقد غفر الله له .ص309  | ||
| المصدر: | الخصال 2/31 | |
| قال الباقر (ع) : مَن قرأ سورة ( ص ) في ليلة الجمعة أُعطي من خير الدنيا والآخرة ما لم يُعطَ أحدٌ من الناس ، إلاّ نبيٌّ مرسل أو ملكٌ مقرّب ، وأدخله الله الجنّة وكلّ مَن أحبّ من أهل بيته حتى خادمه الذي يخدمه ، وإن لم يكن في حدّ عياله ولا في حدّ مَن يشفع فيه .ص310 | ||
| المصدر: | ثواب الأعمال ص102 | |
| قال الصادق (ع) : مَن قرأ في كلّ ليلة جمعة الواقعة أحبّه الله ، وحبّبه إلى الناس أجمعين ، ولم يرَ في الدنيا بؤسا أبداً ولا فقراً ولا فاقةً ولا آفةً من آفات الدنيا ، وكان من رفقاء أمير المؤمنين (ع) .ص310 | ||
| المصدر: | ثواب الأعمال ص105 | |
| قال الصادق (ع) : الصلاة ليلة الجمعة ويوم الجمعة بألف حسنة ويرفع له ألف درجة ، وإنّ المصلي على محمد وآل محمد ليلة الجمعة يزهر نوره في السماوات إلى أن تقوم الساعة ، وملائكة الله في السماوات يستغفرون له ، ويستغفر له المَلَك الموكل بقبر النبي (ص) إلى أن تقوم الساعة .ص312 | ||
| المصدر: | العروس | |
| قال الصادق (ع) : مَن دعا لعشر من إخوانه الموتى في ليلة الجمعة ، أوجب الله له الجنّة .ص312 | ||
| المصدر: | العروس | |
| قال رسول الله (ص) : مَن تمثّل ببيت شعر من الخنا ليلة الجمعة لم يقبل منه صلاة تلك الليلة ، ومَن تمثل في يوم الجمعة لم يُقبل منه صلاة في يومه ذلك .ص312 | ||
| المصدر: | العروس | |
| قال الحسن (ع) :  رأيت أمي فاطمة قامت في محرابها ليلة الجمعة ، فلم تزل راكعة ساجدة حتى انفجر عمود  الصبح ، وسمعتها تدعو للمؤمنين وتسميهم وتُكثر الدعاء لهم ، ولا تدعو بشيءٍ لنفسها  ، فقلت : يا أماه !.. لِمَ لا تدعين لنفسك كما تدعين لغيرك ؟.. فقالت :  يا بنيّ !.. الجار ثم الدار .ص313  | ||
| المصدر: | مصباح الأنوار | |
| قال رسول الله (ص) : أكثروا من الصلاة عليَّ في الليلة الغرّاء واليوم الأزهر : ليلة الجمعة ويوم الجمعة ، فسئل : كم الكثير ؟.. فقال : إلى مائة وما زاد فهو أفضل .ص313 | ||
| المصدر: | رسالة الشهيد الثاني | |
| روي في أكل الرّمان في يوم الجمعة وليلته فضلٌ كثير .ص314 | ||
| المصدر: | مصباح المتهجد ص197 | |
| قال النبي (ص) : مَن قرأ في ليلة الجمعة أو يومها { قل هو الله أحد } مائتي مرة في أربع ركعات في كلّ ركعة خمسين مرة ، غُفرت ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر ، ويُسبّح عقيبها فيقول :.... ص319 | ||
| المصدر: | جمال الأسبوع | |
| صلاة أخرى ليلة الجمعة : روي عن رسول الله (ص) أنه قال : مَن صلّى ليلة الجمعة ركعتين : يقرأ في كلّ ركعة الحمد مرة و{ قل هو الله أحد} سبعين مرة ، فإذا فرغ من صلاته يقول : أستغفر الله سبعين مرة ، فقيل : يا رسول الله !.. فما ثواب هاتين الركعتين ؟.. قال : والذي بعثني بالحقّ نبيّاً !.. إنّ جميع أُمّتي لو دعا لهم هذا المصلّي بهذه الصلاة وبهذا الاستغفار، لأخَذ لهم من الله الجنّة بشفاعته .... إلى آخر الخبر .ص323 | ||
| المصدر: | جمال الأسبوع | |
| خرج عن الناحية  المقدّسة : مَن كانت له إلى الله تعالى حاجةٌ فليغتسل ليلة الجمعة بعد نصف الليل ،  ويأتي مصلاّه ويصلّي ركعتين : يقرأ في الركعة الأولى الحمد فإذا بلغ { إيّاك نعبد  وإيّاك نستعين } يكرّرها مائة مرّة ، ويتمّم في المائة إلى آخر السورة ، ويقرأ سورة  التوحيد مرّة واحدة ، ويسبّح فيهما سبعة سبعة ، ويصلّي الركعة الثانية على هيئة  الأولى ، ويدعو بهذا الدعاء ، فإنّ الله تعالى يقضي حاجته البتّة كائناً ما كان  إلاّ أن يكون في قطيعة رحم والدعاء :  " اللهمّ !.. إن أطعتك فالمحمدة لك ، وإن عصيتك فالحجّة لك ، منك الرَّوح ومنك الفرج ، سبحان مَن أنعم وشكر ، سبحان مَن قدّر وغفر . اللهمّ !.. إن كنتُ قد عصيتُك فإنّي قد أطعتُك في أحبّ الأشياء إليك وهو الإيمان بك ، لم أتخّذ لك ولداً ، ولم أدْع لك شريكاً ، منّاً منك به عليّ لا منّاً منّي به عليك ، وقد عصيتُك يا إلهي على غير وجه المكابرة ، ولا الخروج عن عبوديتك ، ولا الجحود لربوبيتك ، ولكن أطعت هواي وأزلنّي الشيطان ، فلك الحجّة عليَّ والبيان ، فإن تعذّبني فبذنوبي غير ظالم ، وإن تغفر لي وترحمني فإنّك جوادٌ كريم ، يا كريم يا كريم !.. حتّى ينقطع النفس . ثمّ يقول : يا آمناً من كلّ شيء ، وكلّ شيءٍ منك خائفٌ حذر ، أسألك بأمنك من كلّ شيءٍ وخوفِ كلّ شيءٍ منك ، أن تصلّي على محمد وآل محمد ، وأن تعطيني أماناً لنفسي وأهلي وولدي وساير ما أنعمت به عليّ ، حتّى لا أخاف أحداً ولا أحذر من شيء أبداً ، إنّك على كلّ شيءٍ قدير ، وحسبنا الله ونعم الوكيل . يا كافي إبراهيم نمرود !.. ويا كافي موسى فرعون !.. ويا كافي محمّد (ص) الأحزاب !.. أسألك أن تصلّي على محمد وآل محمد ، وأن تكفيني شرّ فلان بن فلان ... " فيستكفي شرّ مَن يخاف شرّه ، فإنّه يُكفى شرّه إن شاء الله تعالى ثم يسجد ويسأل حاجته ، ويتضّرع إلى الله تعالى ، فإنّه ما من مؤمنٍ ولا مؤمنةٍ صلّى هذه الصلاة ودعا بهذا الدعاء ، إلاّ فُتحت له أبواب السماء للإجابة ، ويُجاب في وقته وليلته كائناً ما كان ، وذلك من فضل الله علينا وعلى الناس. ص324  | ||
| المصدر: | مهج الدعوات ص366 | |
| قال النبي (ص) :  مَن صلّى ليلة الجمعة إحدى عشرة ركعة بتسليمةٍ واحدة : يقرأ في كلّ ركعة فاتحة  الكتاب و{ قل هو الله أحد } مرّة مرّة ،  و{ قل أعوذ برب الفلق } مرّة ، و{ قل أعوذ برب الناس } مرّة ، فإذا فرغ من صلاته خرّ ساجدا وقال : في سجوده سبع مراتٍ : " لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " دخل الجنّة يوم القيامة من أيّ أبوابها شاء ، ويعطيه الله تعالى بكلّ ركعةٍ ثواب نبيٍّ من الأنبياء ، وبنى الله تعالى له بكلّ ركعةٍ مدينة ، ويكتب الله له ثواب كلّ آية قرأها ثواب حجّة وعمرة ، وكان يوم القيامة في زمرة الأنبياء (ع) . ص328  | ||
خواطر إمرأة عربية، مصرية، مسلمة؛ في رحلتها بطريق الحياة بين صعاب و نجاحات رحلة ترجو أن تكون بكل ما فيها هجرة إلي الله
الخميس، 15 سبتمبر 2011
باب أعمال ليلة الجمعة وصلاتها وأدعيتها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق